منتديات شعاع الزهراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شعاع الزهراء

منتدى اسلامي ثقافي اجتماعي
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت الهدى
مشرفه
مشرفه
بنت الهدى


عدد الرسائل : 1098
الموقع : أضف توقيعي
رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : 07/03/2008

واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني Empty
مُساهمةموضوع: واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني   واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني Emptyالجمعة مارس 14, 2008 5:00 pm

واقعة كربلاء الرصيد التاريخي والعمق الديني
واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني 11998772757767.JPG
قال تعالى: { ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء * تؤتي أكلها كلّ حين بإذن ربّها ويضرب الله الأمثال للناس لعلّهم يتذكّرون } إبراهيم 24- 25.
واقعة كربلاء مصداق جليّ للحقيقة القرآنية التي تشير لها الآية الشريفة، ولست هنا بصدد متابعة جميع تجلّيات الحقيقة المذكورة في واقعة كربلاء، وإنّما أريد أن أشير للبعد الأوّل من تلك الحقيقة وهو المدلول عليه بقوله تعالى: {أصلها ثابت}. ولعلّنا نوفق في مقالات أخرى لتسليط الضوء على الأبعاد الأخرى للحقيقة القرآنية المذكورة.

المتتبع للنصوص الواردة بخصوص واقعة كربلاء، وما يجري على هذه الأرض من حدث عظيم، وتفاعل الأنبياء والملآئكة والصالحين عبر التأريخ مع هذا الحدث، يكتشف بوضوح أن هذا الحدث له غور في أعماق التأريخ، وله رصيد تأريخي وديني عميق، يرتبط بالمسيرة الإلهية (مسيرة الأنبياء) عبر التأريخ.
فالمستفاد من النصوص الكثيرة أنّ أرض كربلآء كانت قديماً مزاراً للأنبياء والصلحاء، فكانت تأتي إليها الأنبياء وتقيم فيها مأتم العزاء والبكاء، فلقد أتاها آدم عليه السلام واغتمّ وضاق صدره فيها، كما أتاها نوح عليه السلام متأثراً بالحزن والبكاء، حتى سمّي نوحاً لكثرة نوحه وبكائه في تلك الأرض المقدسة، وكذلك موسى وعيسى وجميع الأنبياء عليهم السلام كانوا يأتون كربلاء ويتأثرون بالحزن والبكاء.. فهي أرض ما دخلها أحد من الصالين إلا رقّ قلبه واعتراه الحزن والبكاء قديماً وحديثا. حتى أنّ سنّة اللعن لقاتلي الإمام الحسين (عليه السلام) كانت جارية على ألسن الأنبياء (عليهم السلام).

بل لهذا الحدث غوره في عالم التكوين، فقد تأثّرت له وتفاعلت معه الكائنات المختلفة من المجرّدات والماديات، من مخلوقات الأرض والسماء. فلا شك أنّه من ودائع النبوات وأسرار الخلقة، ولا عجب في ذلك، إذ من خلاله استقام الدين المبين، وحفظت الرسالة الإلهية التي مهّد لها جميع الأنبياء والمرسلين.

وأنا هنا ذاكرٌ بعض الروايات الدالة على ما تقدّم، ومن أراد الاستزادة فعليه مراجعة الكتب الحديثية المفصلة.
من ذلك ما ورد في كتاب البحار (المجلّد 44/ 245) حيث قال: (روى صاحب الدّر الثمين في تفسير قوله تعالى: {فتلقى آدم من ربّه كلمات }، أنّه رأى ساق العرش وأسماء النبي والأئمّة عليهم السلام، فلقّنه جبرائيل، قل: يا حميد بحق محمد، يا عالي بحق علي، يا فاطر بحق فاطمة، يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الإحسان. فلما ذكر الحسين سالت دموعه وانخشع قلبه، وقال: يا أخي جبرائيل في ذكر الخامس ينكسر قلبي وتسيل دمعتي؟، قال جبرائيل: ولدك هذا يصاب بمصيبة تصغر عندها المصائب، فقال: يا أخي وما هي؟ قال: يقتل عطشاناً غريباً وحيداً فريداً ليس له ناصر ولامعين، ولو تراه يا آدم وهو يقول: وا عطشاه وا قلّة ناصراه، حتّى يحول العطش بينه وبين السماء كالدّخان، فلم يجبه أحد إلا بالسّيوف، وشرب الحتوف، فيذبح ذبح الشاة من قفاه، وينهب رحله أعداؤه، وتشهر رؤوسهم هو وأنصاره في البلدان ، ومعهم النسوان، كذلك سبق في علم الواحد المنّان، فبكى آدم وجبرائيل بكاء الثكلى).
ومن ذلك ما أورده في البحار (المجلّد44/ 242، 244) من مضمون متقارب عن عدد من الأنبياء عليهم السلام كآدم ونوح وإبراهيم وإسماعيل وموسى وسليمان وعيسى، حاصله؛ أنّهم عليهم السلام مرّوا بأرض كربلاء فأصابهم ما أغمهم وأحزنهم فسألوا ربّهم عن سبب ذلك، فأوحى لهم أنّه يقتل في هذه الأرض الحسين سبط خاتم الأنبياء وأبن خاتم الأوصياء، سبط محمد المصطفى وابن عليّ المرتضى عليهم السلام، يقتله يزيد لعين أهل السماوات والأرضين والخلائق أجمعين، لعين السمك في البحار، والوحوش في القفار، والطير في الهواء، والقلم جرى على اللوح بلعنه، فيلعنه الأنبياء - وقد ورد في أكثر من رواية من هذه الروايات أنّهم عليهم السلام كانوا يلعنونه أربع مرّات - فيزول ما أصابهم، ويرتفع ما حلّ بهم.
وقد ورد في كتاب البحار كذلك (المجلد44/301) نقلاً عن كتاب كامل الزيارات؛ (أول من لعن قاتل الحسين بن علي عليهما السلام إبراهيم خليل الرحمان عليه السلام، لعنه وأمر ولده بذلك، وأخذ عليهم العهد والميثاق، ثمّ لعنه موسى بن عمران وأمر أمّته بذلك، ثمّ لعنه داود وأمر بني إسرائيل بذلك، ثمّ لعنه عيسى وأكثر أن قال: يا بني إسرائيل إلعنوا قاتله، وإن أدركتم أيّامه فلا تجلسوا عنه، فإنّ الشّهيد معه كالشهيد مع الأنبياء، مقبلاً غير مدبر، وكأنّي أنظر إلى بقعته، وما من نبيّ إلا وقد زار كربلاء ووقف عليها، وقال: إنّكِ لبقعة كثيرة الخير، فيك يدفن القمر الأزهر). والظاهر أنّ المراد من أنّ إبراهيم عليه السلام أول من لعن قاتل الحسين بن علي عليهم السلام، أنّه أول من جعل اللعن على قاتل الحسين سنّة في قومه، وتبعه الأنبياء من بعده، فلا منافاة مع مضمون الروايات السابقة، التي دلّت على أنّ آدم ونوح عليهم السلام لعنا يزيد بن معاوية، قاتل الحسين عليه السلام.
وأمّا ما ورد عن خاتم الأنبياء وسيّد المرسلبن محمد المصطفى (صلّى اللّه عليه وآله)، وخاتم الأوصياء وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، ممّا يصبّ في النقطة محل البحث، فكثير جدّاً، نكتفي بذكر النـزر اليسير، ومن أحبّ المزيد فليراجع الكتب المختصة.
من ذلك؛ ما روي في البحار عن الرضا، عن آبائه، عن عليّ بن الحسين عليهم السلام قال: (حدّثتني أسماء بنت عميس الخثعميّة قالت: قبّلت جدّتك فاطمة بنت رسول اللّه بالحسن والحسين، قالت: فلمّا ولدت الحسن عليه السلام، جاء النبي (صلّى اللّه عليه وآله) فقال: يا أسماء هاتي ابني، قالت: فدفعته إليه…قالت أسماء: فلمّا ولدت فاطمة الحسين عليه السلام نفستها به، فجائني النبيّ فقال: هلمّ ابني يا أسماء، فدفعته إليه في خرقة بيضاء، ففعل به كما فعل بالحسن، قالت: وبكى رسول اللّه ثمّ قال: إنّه سيكون لك حديث! اللّهم العن قاتله، …قالت أسماء: فلمّا كان في يوم سابعه جائني النبي فقال: هلمّي ابني فأتيته به… قالت: ثمّ وضعه في حجره ثمّ قال: يا أبا عبد اللّه، عزيز عليّ ثمّ بكى. فقلت: بأبي أنت وأمّي فعلت في هذا اليوم وفي اليوم الأول، فما هو؟ قال: أبكي على ابني هذا تقتله فئة باغية كافرة من بني أميّة لعنهم اللّه، لا أنالهم اللّه شفاعتي يوم القيامة، يقتله رجل يثلم الدين ويكفر باللّه العظيم. ثمّ قال: اللّهم أسألك فيهما ما سألك إبراهيم في ذرّيّته، اللّهم أحبّهما وأحبّ من يحبّهما، والعن من يبغضهما ملء السّماء والأرض). ج44/ص250 – 251.

وما روي عن أبي عبد اللّه عليه السلام أنّه قال: (كان الحسين مع أمّه تحمله فأخذه النبي (صلّى اللّه عليه وآله) وقال: لعن اللّه قاتلك، ولعن اللّه سالبك، وأهلك اللّه المتوازرين عليك، وحكم اللّه بيني وبين من أعان عليك. قالت فاطمة الزهراء: يا أبت أيّ شيء تقول؟ قال: يا بنتاه ذكرت ما يصيبه بعدي وبعدك من الأذى والظلم والغدر والبغي، وهو يومئذ في عصبة كأنّهم نجوم السماء، يتهادون إلى القتل،وكأنّي أنظر إلى معسكرهم، وإلى موضع رحالهم وتربتهم.
قالت: يا أبه وأين هذا الموضع الذي تصف؟، قال: موضع يقال له كربلاء، وهي دار كرب وبلاء علينا وعلى الأمّة (الأئمة، في نسخة)، يخرج عليهم شرار أمّتي، لو أنّ أحدهم شفع له من في السموات والأرضين ما شفّعوا فيه، وهم المخلّدون في النّار. قالت: يا أبه فيقتل؟، قال: نعم يا بنتاه، وما قتل قتلته أحد كان قبله، ويبكيه السموات والأرضون، والملآئكة، والوحوش، والنباتات، والبحار، والجبال، ولو يؤذن لها ما بقي على الأرض من متنفّس، ويأتيه قوم من محبّينا ليس في الأرض أعلم باللّه ولا أقوم بحقّنا منهم، وليس على ظهر الأرض أحد يلتفت إليه غيرهم، أولئك مصابيح في ظلمات الجور، وهم الشفعاء، وهم واردون حوضي غداً، أعرفهم إذا وردوا عليّ بسيماهم، وكلّ أهل دين يطلبون أئمّتهم وهم يطلبوننا لايطلبون غيرنا، وهم قوّام الأرض، وبهم ينزل الغيث.
فقالت فاطمة الزهراء عليها السلام: يا أبه إنّا للّه، وبكت، فقال لها: يا بنتاه! إنّ أفضل أهل الجنان هم الشهداء في الدنيا، بذلوا أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنّه..يا فاطمة بنت محمد، أما تحبّين أن تأمرين غداً بأمر فتطاعين في هذا الخلق عند الحساب؟، أما ترضين أن يكون ابنك من حملة العرش؟، أما ترضين أن يكون أبوك يأتونه يسألونه الشفاعة؟، أما ترضين أن يكون بعلك يذود الخلق يوم العطش عن الحوض، فيسقي منه أولياءه ويذود عنه أعداءه؟، أما ترضين أن يكون بعلك قسيم النار: يأمر النار فتطيعه، يخرج منها من يشاء، ويترك من يشاء ...، أما ترضين أن يكون الملائكة تبكي لابنك، وتأسف عليه كلّ شيء؟ أما ترضين أن يكون من أتاه زائراً في ضمان اللّه، ويكون من أتاه بمنزلة من حجّ إلى بيت اللّه واعتمر، ولم يخل من الرحمة طرفة عين، وإذا مات مات شهيداً، وإن بقي لم تزل الحفظة تدعو له ما بقي، ولم يزل في حفظ اللّه وأمنه حتى يفارق الدنيا.
قالت: يا أبه سلّمت، ورضيت، وتوكّلت على اللّه، فمسح على قلبها ومسح عينها، وقال: إنّي وبعلك وأنت وابنيك في مكان تقرّ عيناك، ويفرح قلبك). البحار، ج44/ص264-265.
وما روي عن أبي عبد اللّه عليه السلام أنّه قال: (كان الحسين بن علي ذات يوم في حجر النبي (صلّى اللّه عليه وآله) يلاعبه ويضاحكه، فقالت عائشة: يا رسول اللّه ما أشدّ إعجابك بهذا الصبي؟، فقال لها: ويلك وكيف لا أحبّه ولا أعجب به، وهو ثمرة فؤادي، وقرّة عيني؟، أما إنّ أمّتي ستقتله، فمن زاره بعد وفاته كتب اللّه له حجّة من حججي. قالت: يا رسول اللّه حجّة من حججك؟، قال: نعم، وحجّتين من حججي. قالت: يا رسول اللّه حجّتين من حججك؟، قال: نعم، وأربعة. قال: فلم تزل تزاده ويزيد ويضعف حتى بلغ تسعين حجّه من حجج رسول اللّه (صلّى اللّه عليه وآله) بأعمارها). البحار، ج44/ ص260.
وما روي عن أبي جعفر عليه السلام أنّه قال: (كان رسول اللّه (صلّى اللّه عليه وآله) إذا دخل عليه الحسين عليه السلام اجتذبه إليه، ثمّ يقول لأمير المؤمنين عليه السلام: أمسكه، ثمّ يقع عليه فيقبّله ويبكي، فيقول: يا أبه لم تبكي؟، فيقول: يا بنيّ، أقبّل موضع السيوف منك وأبكي. قال: يا أبه وأقتل: قال: إي واللّه، وأبوك وأخوك وأنت، قال: فمصارعنا شتّى؟، قال: نعم يا بني، قال: فمن يزورنا من أمّتك؟ قال: لا يزورني ويزور أباك وأخاك وأنت إلاّ الصدّيقون من أمّتي). البحار، ج44/ ص261.
وما روي عن ابن عبّاس قال: كنت مع أمير المؤمنين عليه السلام في خرجته إلى صفّين، فلمّا نزل بنينوى وهو بشطّ الفرات، قال بأعلا صوته: يا ابن عبّاس أتعرف هذا الموضع؟، قلت له: ما أعرفه يا أمير المؤمنين، فقال عليه السلام: لو عرفته كمعرفتي لم تكن تجوزه حتّى تبكي كبكائي.
قال: فبكى طويلاً حتّى اخضلّت لحيته، وسالت الدموع على صدره، وبكينا معاً وهو يقول: أوه أوه ما لي ولآل أبي سفيان؟، ما لي ولآل حرب، حزب الشيطان، وأولياء الكفر؟، صبراً يا أبا عبد اللّه، فقد لقي أبوك مثل الذي تلقى منهم.

ثمّ دعا بماء فتوضّأ وضوء الصلاة، فصلّى ما شاء اللّه أن يصلّي، ثمّ ذكر نحو كلامه الأوّل ... إلى أن قال: وهذه أرض كرب وبلاء، يدفن فيها الحسين عليه السلام، وسبعة عشر رجلاً من ولدي وولد فاطمة، وإنّها لفي السماوات معروفة، تذكر أرض كرب وبلاء، كما تذكر بقعة الحرمين وبقعة بيت المقدس...). البحار،ج44/ ص252.
وما روي عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهما السلام قال: ( مرّ عليّ بكربلاء في اثنين من أصحابه قال: فلمّا مرّ بها ترقرقت عيناه للبكاء ثمّ قال: هذا مناخ ركابهم، وهذا ملقى رحالهم، هاهنا تهراق دماؤهم، طوبى لكِ من تربة عليك تهراق دماء الأحبّة ) البحار ، ج44 / 258 .
وما روي عن عبد اللّه بن قيس قال: كنت مع من غزى مع أمير المؤمنين عليه السلام في صفّين، وقد أخذ أبو أيوب الأعور السّلمي الماء وحرزه عن الناس، فشكى المسلمون العطش، فأرسل فوارس على كشفه فانحرفوا خائبين، فضاق صدره، فقال له ولده الحسين عليه السلام أمضي إليه يا أبتاه؟ فقال: امض يا ولدي، فمضى مع فوارس فهزم أبا أيّوب عن الماء، وبنى خيمته وحطّ فوارسه، وأتى إلى أبيه وأخبره، فبكى عليّ عليه السلام فقيل له: ما يبكيك يا أمير المؤمنين؟ وهذا أوّل فتح ببركة الحسين عليه السلام فقال: ذكرت أنّ سيقتل عطشاناً بطف كربلاء، حتّى ينفر فرسه ويحمحم ويقول: " الظليمة الظليمة لأمّة قتلت ابن نبت نبيّها " ). البحار ، ج44 / ص266.
هذا نزر يسير من الأحاديث الكثيرة التي تدلّ على عمق واقعة كربلاء وتجذّرها في التأريخ، وموقعها في قلوب الأنبياء والأوصياء، وارتباطها بالمسيرة الإلهيّة، ورسالة الأنبياء والأوصياء على مرّ التأريخ البشري، وأنّها من كنوز الغيب، وأسرار محمّد آل محمد (صلوات اللّه عليهم أجمعين).

والحمدلله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شعاع الزهراء
المدير العام
المدير العام
شعاع الزهراء


عدد الرسائل : 1550
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 05/03/2008

واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني Empty
مُساهمةموضوع: رد وشكر   واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني Emptyالثلاثاء مارس 25, 2008 11:26 am

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم وألعن اعدائهم
...............................................

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوره على هذا الموضوع الجميل رائع جدا
والله يعطيج العافيه وبارك الله فيكي
الله لايحرمنا من هذه المواضيع الجميله
في انتظار جديدك
واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني 935537


مع تحيات

((المدير العام))
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sho3a3-alzahra.yoo7.com
بنت الهدى
مشرفه
مشرفه
بنت الهدى


عدد الرسائل : 1098
الموقع : أضف توقيعي
رقم العضوية : 4
تاريخ التسجيل : 07/03/2008

واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني Empty
مُساهمةموضوع: رد: واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني   واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني Emptyالسبت أبريل 19, 2008 5:42 am

واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني 654c4cac56
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
واقعت كربلاء لالرصيد التاريخي والعمق الديني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شعاع الزهراء  :: 
@@ المنتديات الإسلامية @@
 :: شعاع عاشورآء
-
انتقل الى: