منتديات شعاع الزهراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شعاع الزهراء

منتدى اسلامي ثقافي اجتماعي
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شعاع الزهراء
المدير العام
المدير العام
شعاع الزهراء


عدد الرسائل : 1550
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 05/03/2008

الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! Empty
مُساهمةموضوع: الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!!   الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! Emptyالإثنين أبريل 07, 2008 8:00 am

الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!!
الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! 1178609689
أحمد علي الشمر * - 30 / 3 / 2008م - 1:07 م



بمزيد من الغبطة ولا أقول الحزن أوالاسى، وسأبين ذلك لاحقا - تلقيت رسالة من أحد إخوانى الغيارى، أوضح بأنها تتضمن «موضوعا خطيرا» كما قال خص فيها ماتقوم به بعض الجهات التى تتخفى خلف وتحت أجندات عنصرية وطائفية وأخص منها بالذكر تلك المجموعة أو الفرقة التكفيرية الضالة والمتطرفة المعروفة والمطوقة عالميا.
والموضوع الذي لاأريد الاشارة إليه توضيحا، ولكن تلميحا خشية من أن يساهم ذلك فى توسيع دائرته الاعلامية بشكل قد يقدم خدمة لاولئك المغرضين الذين يقفون وراء هذا الاستهداف الجديد، ولكنني أشير إليه تلميحا، ومضمونه لايخرج قطعا عن تلك الحملات المسعورة التى تستهف أبناء الطائفة الشيعية وبالوسائل والاهداف المتعددة، وهذه المرة جاءت بهدف التقليل من شأنهم والنيل من كرامتهم، وبوسيلة خبيثة أستخدم فيها موضوعا شخصيا أعطي حجما وبعدا إجتماعيا وطائفيا، ووظف إعلاميا بحيث يمكنه من التأثير على مكانة وسمعة الطائفة الشيعية قدر الامكان، وتلك كما يعلم الجميع هي ضمن مافيا الاساءات والاستهدافات المستمرة التى تقوم بها هذه الفرقة المعروفة كماهو معلوم لدي القاصي والداني بنزعتها الشريرة وخروجها عن مألوف العادات والتقاليد والنخوة والشهامة العربية والاسلامية فى كل مجتمعاتنا الاسلامية الكريمة، بجانب خروجها عن اجماع الامة فى بدعها وظلالاتها وتكفيرها للمسلمين الشيعة وجميع المسلمين فى أنحاء المعمورة الذين يرفضون أجنداتها ولايطبقون دعواتها وبدعها المنحرفة فى الدين والحياة من الخرافات والاوهام والخزعبلات التى لم ينزل الله بها من سلطان.
أقول أن الموضوع الخطير كما ذيله صديقي والذي وصلني منه كما أشرت إليه تلميحا يتبين لنا بالفعل من أن ورائه نفس تلك الطغمة الغادرة دوما، والمعروفة بخبثها وجبنها، وعجزها عن ملاحقة التطور وتحقيق الانجازات التى أبدعها وحققها أبناء الطائفة على كل صعيد، ثم تخاذلها ودأبها على العمل من وراء الحجب للدس والاساءة للطائفة، متجاهلة بأن زيفها وألاعيبها وخدعها ودسائسها الماكرة التى تتخفى وتحتمي بأجنداتها وأسبابها ومسوغاتها غير الشرعية، أصبحت مكشوفة أمام الملأ.
وإذن فلاعجب ولاغرابة من أن يضربوك ويرموك ويزدروك عزيزي هؤلاء بأي سلاح يمكن أن تصل إليه إيديهم الملطخة بآثام المسلمين الآمنين.
ولكننى عزيزي رغم كل ذلك لاأرى فى هذا الموضوع مايوجب الهلع أوالذعرأوالخوف أوالتوجس من مثل هذه التخرسات المكشوفة، وخاصة لهذا الموضوع تحديدا الذي تحاول هذه الجماعة إفتعاله فى تهجماتها وتخرساتها المفتعلة والمختلقة هذه بقصد الاساءة والتشويه، فكما واجهنا من قبل ونواجه كل يوم من مثل هذه الحملات المحمومة والمسعورة التى تستهدف معتقداتنا وتراثنا ومكانتنا، ومن ثم عرقلة مسيرة التنمية والتقدم الاجتماعي والحضاري فى بلادنا وفى جميع المجتمعات الاسلامية، وكما عودتنا عليه هذه الفئة الواهنة فى قدراتها والضعيفة فى بنيانها وتكوينها الفكري، الذي لايستقيم ولايقوم إلا على إثارة القلاقل وزرع بذور الفتن وإشعال نيران النعرات الطائفية والعنصرية، وزعزعة إستقرار المجتمعات والاوطان ونشر الاكاذيب والافتراء على التراث والتاريخ.
فعلينا اليوم وكل يوم عزيزي تحدي ومواجهة هذه الجماعات، ولكن ليس بنفس سلاحها من وسائل الفكر الفارغ من المضمون والمحتوى، والمتمثل فى نزعته الاقصائية والتهميشية ودعواته التحريضية والكيدية المتطرفة، وهوفكرمرفوض كما يدرك الجميع قد كرس وكما هو ملموس أيضا ليس فقط ضدنا كتراث أو كطائفة شيعية فحسب، وإنما هو ضد كل التراث الاسلامي، بل وضد كل التيارات الحضارية والانسانية جمعاء.
ولاشك بأنهم فى ذلك يرمون من وراء ذلك الى إقصاء وعزل المسلمين عن التعايش السلمي والتواصل الحضاري مع المجتمعات الانسانية التى تربطها فى إطار العلاقات والمصالح المشتركة والمتبادلة، للعودة بهذه المجتمعات الى عصور التخلف والعبودية ونشر ثقافة الخوف ومحاربة المجتمعات بسلطان الدين، وهو العكس الذي دعت إليه رسالة وجوهرالاسلام النقي وقيمه الناهضة التى تقوم على العدل والمساواة ومخاطبة الانسان باللين والرأفة والرقة وحسن الخلق ﴿ أدع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتى هي أحسن صدق الله العلى العظيم وهذا أمر لاشك يتعارض مع ما يكرسه هؤلاء فى تجسيدهم لمظاهر الشدة والغلظة والقسوة، فضلا عن مظاهر النفاق والدجل والشعوذة التى إعتادوا الظهوربها، تشويها للاسلام ورسالته السمحاء وقيمه وتراثه العريق، وهذه لاشك ممارسات تنطلق بهذه الكيفية من فكرأجوف ومنهج مشوه وعقل مغلق ورافض لكل دعوة خيرة تقوم على نبذ العنف والعداوة والفرقة والانقسام ورأب الصدع، ونشر قيم المحبة والتسامح بين المسلمين وغير المسلمين على اختلاف مذاهبهم وأديانهم وقومياتهم وأجناسهم.
أقول أن ما يوجب علينا لمواجهة هذه القضايا أيا كان إستهدافها هو مواجهتها بالحذرثم العمل على عدم الانسياق أوالانجرار وراء نفس هذه السياقات من الممارسات المسفة والمبتذلة فى التسفيه والتشويه، والنيل من المعتقدات وتكفيرالمسلمين، والاساءة الى الاديان والمذاهب وازدرائها كماهو ديدنهم.
ولكن كما تعودنا نحن أتباع مذهب أهل البيت صلوات الله على نبينا محمد وعليهم أجمعين الطيبين الطاهرين، بمواجهتها بالعمل والبناء الهادف الى لملمة شتات الامة بالمواقف والاساليب البناءة التى ترمي الى تحجيم الترهات ودحض الاكاذيب وتفنيدها، وتسليط الاضواء على مواطن الضعف لهذه الجماعات فى إتهاماتها وإفتراءاتها، وتعرية مواقفها المتخاذلة للامة وللقضايا العربية والاسلامية، ومانجم عن ذلك من ممارسات وأعمال وسلوكيات مشينة ومخجلة، بما يخرس تلك الالسنة، ويبين ماقامت وتقوم به هذه المجموعة فى بلادنا وسائر كل البلدان التى حلت بها، وما يعيشه اليوم عالمنا الاسلامي من مآسي وتداعيات جرت بويلاتها على أمتنا من المشاكل والازمات التى طالت كل مسلم فى أنحاء المعمورة. نتيجة لهذه الحماقات والسلوكيات الخارجة عن نواميس السماء وجميع الاديان.
نعم عزيزي وصديقي علينا أن نعمل على تعرية السلوكيات والمواقف لهذه المجاميع بأفاعيلها وممارساتها من تلك المواقف التى قامت وتقوم بها فى تخريب وتدمير أواصر العلاقة والمحبة بين فئات المسلمين وغير المسلمين على إختلاف توجهاتهم، حتى أشاعوا الخوف والهلع والرعب فى قلوب الآمنيين فى الاسرة الواحدة بل وفى المجتمع الاسلامي بأسره.
ورغم أن مثل هذه الممارسات قد لاتخفى على أحد، ولكن فى غمرة إثارة هذه القضايا يجب التذكير بمن يحاول نبشها، ودفع وإثارة القلاقل بين هذه المجتمعات الآمنة.
أما مسألة المساس بمكانة وكرامة الطائفة بتلك البذاءات التى إحتواها هذا الاستهداف الجديد من قبل تلك الجماعات، فنقول لهم - أن الشمس لاتغطى بغربال، والسماء لن يضرها نباح الكلاب -..!
فكل العالم الاسلامي يعرف ويدرك جيدا من هو الذى أساء لامته وشوه قيمها ومعتقداتها، حتى أصبح الانسان المسلم محاربا وممقوتا ومتهما ومدانا فى كل مكان يذهب إليه، كما وإنه يعرف ويدرك جيدا من هو الذي كان له شرف رفع رأس أمتنا العربية والاسلامية عاليا، وطرده الغزاة المحتلين الصهاينة وإلحاق الهزيمة والعاربهم، فى مشهد تاريخي لم يتكرر فى عصرالحروب العربية الاسرائيلية، وسيضل التاريخ يذكره طويلا، كما وأنه يعرف ويدرك جيدا من هم شرائح مجتمع الطائفة الشيعية، وماهي مكانتهم ومراكزهم، وما الذي قدموه ويقدموه لمجتمعاتهم وأوطانهم على كل صعيد..؟!
ولو أردنا أن نقوم بحسبة بسيطة لتقييم أعمال وإنجازات الشيعة ليس على مستوى الوطن فحسب، ولكن حتى على مستوي أنحاء العالم لوجدنا من الاعمال والانجازات على كل صعيد بمايشرف كل مواطن عربي ومسلم أيضا.
فعلى صعيد الثقافة والعلم والادب والشعر والابداع، ومنذ فجر التاريخ وحتى عصرنا الحديث وهم روادا وأربابا للفكر والثقافة والعلم فيما حققوه ويحققوه، وقدموه ويقدموه لمجتمعاتهم العربية والاسلامية من أعمال وخدمات وإنجازات فى كل هذه الميادين، وهم بذلك يتصدرون العالم العربي والاسلامى - علماء وشعراء ومبدعين ومكتشفين وأطباء ومهندسين وروادا فى ميادين الفن والثقافة الاسلامية والعصرية بأرقى وأنصع وأبهج صورها ومشاهدها، وهذا دون أن يقرنوا هذه الانجازات التى قدموها ويقدمونها بإخلاص وعلى إمتداد التاريخ، وكواجب من واجباتهم القومية والوطنية الى مجتمعاتهم وأوطانهم، دون أن يقرنوا أو يربطوا هذه الانجازات والخدمات التى يؤدونها بعناصر التمييز الطائفي أو المذهبي أو العرقي كما يفعل البعض، متمسكين بقيمهم وتراثهم، ومحافظين على حبهم وولائهم وانتمائهم الوطني لأوطانهم، ودون منة أو مزايدة، ورغم ماتشنه عليهم نفس هذه العناصر من حملات التطبيل والتزمير التى تحاول المساس بالتشكيك فى ولائاتهم وانتمائاتهم، والتى يبدو أن البعض قد إنخدع بهذه الزعقات والترهات، للقول زورا وبهتانا من أن الشيعة يبدون ولائهم وانتمائهم لغير أوطانهم.
غيرأن ماتثبته الحقائق على الارض دوما هو العكس الذي يلمسه كل من يعرف ويدرك الوعي الذي تتمتع به المجتمعات الشيعية، ومدى إسهاماتها فى تقدم ونمو بلدانها، بما يحققونه من نجاحات وتفوق ونبوغ فى مجال أعمالهم وإنجازاتهم، وهو الامرالذى يغيض تلك المجاميع ويثيرغيرتها الكيدية باختلاق المشاكل ودحض هذه النجاحات وربط هذه القضايا بجوانب طائفية وسياسية، وخاصة بإشارتها لما يجري فى العراق حاليا، فى الوقت الذي يعلم ويعرف فيه الجميع إختلاط الاوراق فى هذه القضية، وبحيث يجب علينا أن لاننسى وأن لانتجاهل من أن العرب جميعا قد أسهموا في تقديم كل التسهيلات الممكنة وغير الممكنة للامريكان لاحتلال العراق للتخلص من النظام الصدامي الذي كان يشد بقبضته الحديدية على الشعب العراقى، وكلنا نعى وندرك تماما من أن هذا الامر ونفس المشهد قد تكررا تماما وبنفس السيناريومن قبل العرب جميعا حين إستعانوا بالامريكان وقدموا لهم كل التسهيلات والامكانات والدعم اللوجستي لاخراج وطرد صدام من الكويت..!
واستطرادا لموضوعنا حول جانب مماأنجزته المؤسسات الثقافية الشيعية نقول أننا لو دققنا فى الجانب الفني والاعلامي فى وقتنا الراهن على سبيل المثال لوجدنا من هذه الانجازات مايمكن أن تعجز عنه الاحصاءات، وبما يفخر به كل مواطن عربي وإسلامي، فهذه القنوات الفضائية ووسائل الاعلام والنشروالشبكات الالكترونية العنكبوتية للانترنت وغيرذلك من ركام المؤسسات العلمية والثقافية فى العالم العربي والاسلامي والكثير أيضا من الدول الاجنبية التى تزخر بإنتاجها الضخم من كم الاصدارات التى تعج بالكتب والانتاج العلمي والثقافي والاسلامي الغزير، وفى مختلف العلوم والمصادروالميادين، وهو ما يثلج صدر كل مواطن عربي وإسلامي للاعتزاز والافتخار به، وأعتقد أن المواطن العربي والمسلم على صعيد القنوات الفضائية الشيعية كمثال من هذه الامثلة التى نسوقها للدلالة على مصداقية مانذهب إليه، يمكنه من أن يأتمن على جميع أفراد أسرته حينما يتركهم لمتابعة جميع المواد والبرامج التلفازية التى تقدمها هذه القنوات مجتمعة دون أن يكون لديه توجسا أوخوفا من موادها التى لاتخرج بتاتا عن موادها الاسلامية والعلمية والثقافية والتربوية، وهذا بعكس غيرها من القنوات التى تقدم موادا سامة تترك بآثارها السلبية على الاجيال، وأقلها خطابها الطائفى العنيف والمتميز بشدته وغلظته، وماينتج عنه من أبعاد فى توجيه وتربية النشئ والمتلقى عموما ممايحرض على عوامل وعناصر الكراهية وبتر العلاقات الانسانية مع الشعوب والمجتمعات.
ومرة أخرى أقول لصديقى وعزيزي مرسل الرسالة فى ختام هذه الكلمة.. أرجوك أن لاتحزن ولاتكتئب وكن فرحا ومتفائلا وقويا وصامدا أبدا وابتسم ساخرا لأنك على حق، فمثل هذه المواقف لاتثني الرجال ولاتؤثرفى إصرارهم على المواجهة والتحدي، التحدي بمواصلة العمل والبناء واستكمال رسالتك نحو مجتمعك ووطنك، وكن على ثقة من نفسك ومؤمنا بالله ورسوله بحمايتك , وتأكد بأن مصير جميع الحملات ومهما كان نوعها ومصدرها ستئول كغيرها من الزعقات الموتورة الى الخيبة والفشل والخذلان، وتذكرأيضا وعلى الدوام هذين المثلين «أن الشمس لاتغطى بغربال، وأن السماء لايضرها نباح الكلاب» متمنيا لك السعادة والتوفيق والله حافظك وحافظنا جميعا من كيد الغادرين والاشرار.
وأخيرا حول تساؤلك لماذا تمرهذه الاقاويل دون رد، أقول لك هناك الكثيرون لايتوانون عن ذلك وأنت بالطبع واحد منهم، وماأرجوه هوأن يكون ردي المتواضع هذا أيضا وهوماحاولت الاجتهاد فى إبرازه وتوضيحه شافيا ووافيا لما كنت تريده وتأمله، دفاعا عن دينك ومجتمعك ووطنك وبالله التوفيق وهونعم المولى ونعم النصير.


عدل سابقا من قبل شعاع الزهراء في الإثنين أبريل 21, 2008 4:07 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sho3a3-alzahra.yoo7.com
@امير@
شعاع جديد
شعاع جديد
@امير@


عدد الرسائل : 24
تاريخ التسجيل : 06/04/2008

الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!!   الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! Emptyالسبت أبريل 12, 2008 7:49 am

الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! 935537
وسلمت الايادي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شعاع الزهراء
المدير العام
المدير العام
شعاع الزهراء


عدد الرسائل : 1550
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 05/03/2008

الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!!   الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! Emptyالإثنين أبريل 21, 2008 4:04 pm

مشكور على المروووووووووووووور والله يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sho3a3-alzahra.yoo7.com
الأنوار الفاطمية
مشرفه
مشرفه
الأنوار الفاطمية


عدد الرسائل : 332
رقم العضوية : 5
تاريخ التسجيل : 07/03/2008

الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!!   الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! Emptyالجمعة أبريل 25, 2008 12:53 pm

الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!! 6484139401871571106
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشمس لاتغطى بغربال... والسماء لايضرها نباح الكلاب...؟؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شعاع الزهراء  :: 
@@ المنتديات الثقافية والتعليمية @@
 :: شعاع ينابيع الثقافة
-
انتقل الى: